استكشف جزر البحر الأحمر حيث تتمايل أشجار المانغروف الخلابة، المشكّلة عبر الزمن، والتي تعد موطناً لمجموعة واسعة من الطيور والحياة البحرية.
 

تمنحك قوارب الكاياك البحرية، والكاياك الكريستالي، وألواح الرؤية فرصة للاقتراب أكثر من الطبيعة أثناء التجديف في المياه الصافية المحاطة بأشجار المانغروف، بصحبة مرشدين مختصين بحماية البحر الأحمر متواجدين لإثراء تجربتك بمعلومات حول النظام البيئي للجزر. 
 

باستخدام مجداف ذو شفرتين، ستتمكن من مشاهدة مواقع المساكن والتغذية والراحة لعدة أنواع من الطيور التي تجد في هذه الغابات الملونة بيتاً لها.

لعدة قرون، اعتمد السكان في السعودية والحجاج على السماء الليلية لإنارة طريقهم عبر الصحراء.
 

قضى الجيولوجيون سنوات في دراسة القصة الفريدة للنجوم، وسيكون لديهم الآن فرصة لاكتشاف المزيد حول واحدة من آخر مناطق السماء المظلمة. انضم إلى الفريق وهم يناقشون التفسير العلمي الحالي للتاريخ الجيولوجي الفريد للبحر الأحمر، بدءاً من المناظر الطبيعية القديمة، السفر البحري، تأثير القمر والنجوم على الحياة البحرية، وصولاً إلى قوة التعرية.
 

جولات تحت ضوء القمر الكامل: فرصة للانضمام إلى فريق علم الفلك في البحر الأحمر في مغامرة ليلية. تشمل هذه الجولات كل شيء، من استئجار التلسكوبات المجهزة بشكل خاص إلى ورش عمل للمبتدئين والمتقدمين حول تصوير الأجرام السماوية.
 

سيصبح البحر الأحمر أكبر محمية للسماء المظلمة في العالم، مكرساً لحماية البيئة الليلية.

ستقدم وجهة البحر الأحمر العديد من المسارات التي تتحدى مستويات مختلفة من المشي وركوب الدراجات.
 

تتميز الوجهة بتضاريس جميلة وفريدة حيث تلتقي الكثبان الرملية بالصخور الجرانيتية الحمراء والجبال.
 

كل مستوى يقدم مسارات متعددة تتراوح أطوالها من 1 كم إلى 10 كم، لتناسب جميع القدرات، وتتمتع بتراث ثقافي متنوع يشمل النقوش الصخرية، الدوائر الحجرية، المستوطنات الزراعية المتناثرة.
 

توفر هذه البيئة الفرصة المثالية لتقديم خيارات متنوعة من الأنشطة مثل المشي، ركوب الدراجات، التسلق، الجري على المسارات، السفاري الصحراوية، التزلج على الرمال، الجولات البيئية، مراقبة الطيور، زيارة المواقع الأثرية القديمة وغيرها من الأنشطة المتنوعة.

بينما تنتظرك العديد من المغامرات سواء على الساحل أو بعيدًا عنه في البحر الأحمر، يمكن القول بأن الجاذبية الرئيسية للزوار تكمن تحت سطح البحر.

يعد البحر الأحمر موطناً لرابع أكبر نظام حيد مرجاني في العالم، حيث يضم حوالي 210 أنواع من المرجان الصلب و120 نوعاً من المرجان الطري. وما يثير الدهشة هو قدرة هذه الشعاب على التحمل في وقت تتعرض فيه هذه البيئات لضغوط كبيرة على مستوى العالم.
 

سيكتشف الغواصون ما يكمن تحت سطح البحر الأحمر، حيث تنتظرهم واحدة من أكثر الأرخبيلات المحافط عليها وغير الملوثة على كوكب الأرض
 

تعتبر حدائق الشعاب المرجانية الملونة بشكل زاهٍ التي تشكل هذا الحيد المرجاني الواسع وغير الملوث ملعباً للغواصين، سواءً باستخدام معدات الغوص أو السنوركل أو الغوص الحر. يمتلئ هذا الحوض المائي الحي بتجمعات موسمية لبعض من أروع المخلوقات البحرية على الكوكب. سمك السنبك، الهامور، الببغاء والأنقليس يلعبون الاختباء مع الأسماك الصغيرة بين الزوايا والشقوق في الشعاب المرجانية.


بينما تنتظرك العديد من المغامرات سواءً على الساحل أو بعيداً عنه في البحر الأحمر، يمكن القول بأن الجاذبية الرئيسية للزوار تكمن تحت سطح البحر. 

يعد البحر الأحمر موطناً لرابع أكبر نظام حيد مرجاني في العالم، حيث يضم حوالي 210 أنواع من المرجان الصلب و120 نوعاً من المرجان الطري. وما يثير الدهشة هو قدرة هذه الشعاب على التحمل في وقت تتعرض فيه هذه البيئات لضغوط كبيرة على مستوى العالم. 

سيكتشف الغواصون ما يكمن تحت سطح البحر الأحمر، حيث تنتظرهم واحدة من أكثر الأرخبيلات المحافط عليها وغير الملوثة على كوكب الأرض 

تعتبر حدائق الشعاب المرجانية الملونة بشكل زاهٍ التي تشكل هذا الحيد المرجاني الواسع وغير الملوث ملعباً للغواصين، سواءً باستخدام معدات الغوص أو السنوركل أو الغوص الحر. يمتلئ هذا الحوض المائي الحي بتجمعات موسمية لبعض من أروع المخلوقات البحرية على الكوكب. سمك السنبك، الهامور، الببغاء والأنقليس يلعبون الاختباء مع الأسماك الصغيرة بين الزوايا والشقوق في الشعاب المرجانية. 

سيستكشف الغواصون التنوع الغني للبيئات البحرية، والنباتات، والحيوانات في البحر الأحمر. يشمل ذلك عدداً كبيراً من الأنواع المهددة والمعرضة للانقراض بشكل كبير مثل سمكة القيثارة الحلوي وسلحفاة منقار الصقر وغيرها.