تمثل التمور رمزًا بديعًا للضيافة العربية وهي جانب رئيسي من جوانب الحياة في المملكة. ومثال على ذلك: عند دخول منزل أو مكتب سعودي، غالباً ما يتم الترحيب بك مع تقديم التمر والقهوة العربية. ذُكر نخيل التمر 22 مرة في القرآن الكريم، وقال النبي محمد (ص) ذات مرة أن "بيت لا تمر فيه جياعٌ أهله" — فهذه الثمار المغذية كانت عنصرا أساسيًا في النظام الغذائي السعودي منذ العصور القديمة.
لحفظ المفضلة، قم بتسجيل الدخول أو إنشاء حساب